عندما كان Max في المدرسة الإبتدائية كان هو و عائلته يعيشون في بيت مستأجَر في الطابق الثاني وكان أصحاب البيت يعيشون في الطابق الأول وبينما كان عائداً من المدرسة بعد يوم شاق وهو في عجلةٍ من أمره ليقضي حاجته وصل أخيراً إلى المنزل وقرع الباب ولكن يا للمفاجأة فلم يكن هنالك أحد في المنزل فبحث عن مكان ليقضي فيه حاجته فلم يجد أمامه إلاّ مصرف المياه (البالوعة) على الشرفة التي يقف عليها فقضى حاجته فيه أخيراً وشعر بسعادة غامرة ولكن المسكين لم يكن يعلم أن هذا المصرف لتصريف مياه الأمطار إلى الأسفل ولسوء حظّه فإن صاحبة المنزل كان مارّةً بالصّدفة فلم تجد إلاّ سائلاً أصفر يتساقط عليها من الأعلى وبسبب هذه الحادثة كانت على وشك طردهم من المنزل. ( يا حرام بتكون ضلّت 3 أيام بالحمّام )